الفنان الشاعر أحمد بن أحمد السنيدار
(1362ه/1943م)
هو الفنان أحمد بن أحمد السنيدار. نشأ في مدينة صنعاء وتعلم فيها، عمل كاتبآ في الجيش قبل الثورة ثم إنتقل الى العمل في المواصلات (الهاتف)، ثم بُعِثَ إلى مصر للدراسة في المعهد الموسيقي مع الفنانين أحمد عُشيش ومحمد الاخفش.
عمل بعد الثورة في إدارة المركبات والمواصلات، ثم في إدارة تعز للمركبات ثم إنتقل إلى العمل قي إذاعة صنعاء.
عمل في الإدارة العامة للثقافة بوزارة الإعلام ثم مستشارآ ثقافيآ في سفارة اليمن بالقاهرة ومديرآ للمركز الثقافي اليمني بالسفارة بالقاهرة..
اختزل في صوته وأدائه وعزفه روح وطابع مدينة صنعاء فغدا صوته رمزآ من رومزها.
ويُعد السنيدار أحد فناني مرحلة الإحياء للغناء الصنعاني،
فبعد تمكًنه من أداء أغاني التراث الصنعاني غنى لعدد من شعراء الغنائيات في اليمن كالشاعر عباس المطاع، والشاعر علي بن علي صبرة، والشاعر عباس الديلمي، وغيرهم.
كان من أوائل من افتتحو بَثً الأغاني في إذاعة صنعاء عام 1955م.
كتب الفنان أحمد السنيدار عددآ من القصائد الغنائية التي غنًها فلاقت شهرة وانتشارآ كبيرين وأصبحت من الأغاني التي اختارها الفنانون الشباب للتغني بها حتى الآن مثل: (ياحبيبي إليك شكواي) و ( اسف عليه) و ( كم لي مراعي لك) وغيرها.
قصائد الفنان الشاعر أحمد السنيدار
١. حبيبي ٢. أسف عليه
٣. كم لي مُراعي لك ٤. أمانتك وانسيم
٥. ياحبيبي إليك شكواي.
تعليقات
إرسال تعليق